اختفاء مدينة اشلي الأمريكية 1952| (مع أخر مكالمة مسجلة لحظة الأختفاء)

تحذير: يمنع إعادة استخدام المحتوى بأي شكل مرئي أو مسموع أو مقروء دون الحصول على ترخيص، تحت طائلة الملاحقة والحذف من يوتيوب و غوغل (سترايك)لطلب الترخيص يرجى التواصل معنا

اختفاء مدينة اشلي الأمريكية

مدينة أشلي هي مدينة صغيرة جداً عدد سكانها 679 شخص فقط 

في يوم من الأيام في 16 اغسطس 1952مدينة صغير اسمها اشلي في كانسس في امريكا انشقت الأرض وبلعتها المدينة أختفت،

قصة اختفاء مدينة اشلي بدأت تحديداً الساعة 3:28 دقيقة صباحاً صار زلزال في المنطقة والزلزال هاد كانت قوته 7.9 رختار

زلزال قوي متل هاد أكيد مو بس أهل المنطقة حسوا فيه لانه اضراره بتوصل لأماكن تانية ولكن مركز الزلزال الأساسي كان تحت مدينة أشلي بشكل مباشر، لما وصلوا فرق الأنقاذ للمنطقة شافوا شق كبير بالارض كان عرض االشق 500 ياردة يعني تقريباً 457.2 متر وطوله كان حوالي الف ياردة يعني 914.4متر هاد الشق كان محترق وملتهب سكان المنطقة كانوا مختفيين تماماً وكانو قوات الانقاذ في جولة بحث عنهم ولكن بعد 12 يوم بحث صدر قرار من الحكومة الأمريكية بأن يتم ايقاف عملية البحث لانهم فقدو الأمل من أنو يلاقوا الناس

تاريخ إيقاف البحث كان 29 اغسطس، في 30 اغسطس الساعة 2:27 دقيقة صباحاً صار زلزال تاني في نفس المنطقة وكانت قوته 7.5 رختار،رجعوا راحوا فرق الانقاذ لنفس المنطقة لقوا الشق الي كان موجود يلي عرضه 500 وطوله الف متسكر ومختفي. 

 اختفاء مدينة اشلي الأمريكية
مدينة اشيلي

قبل ما يصير الزلزال ب ايام قليلة كان في كتير احداث غريبة عم بتصير بالمنطقة، في مساء يوم 8 أغسطس 1952 ، الساعة 7:13 مساءً ، أبلغ أحد سكان المدينة باسم غابرييل جوناثان عن مشهد غريب في السماء في مدينة آشلي، هلا مدينة آشلي بحكم أنها مدينة صغيرة وعدد سكانها قليل ما كان في الها مراكز انقاذ رسمية كان لما يلزمهم شي يتصلوا بفرع المنطقة المجاورة لمنطقهم.

الشغلة الغريبة الي كانت فالسما والي ابلغوا عنها وصفوها بأنها فتحة سوداء موجودة بالسما خلال عشر دقايق بعد الأبلاغ الأول مركز الشرطة نفسه وصله أكتر من تبليغ عن نفس الشي الأسود الي موجود بالسما في اماكان مختلفة، فلذلك قرروا تاني يوم انهم يرسلوا شخص من عندهم لحتى يتحقق من الموضوع

شاهد ايضاً: تاكاهيرو سفاح تويتر (سفاح التويتر الياباني)

 اختفاء مدينة اشلي

في الساعة 7:54 صباح يوم 9 أغسطس 1952 راح ضابط اسمه  آلان ماس لحتى يشوف الأشياء الغريبة الي عم تصير بالمنطقة والطريق الي بيودي لمدينة اشلي تقريباً هو طريق واحد مافي غيره ولكن هاد الضباط مشي بالشارع الي المفروض يوصله لمدينة اشلي ولكن الصدمة لما انتهى الشارع لقى حاله بمدينته الي كان جاي منها لما رجع صار يحكي للناس انو الطريق كان مستمر بشكل مستقيم ولا حتى كان فيه أي منعطف

في الساعة 9:15 تم ارسال سبع سيارات شرطة لحتى تتحقق من الموضوع والسيارات هي مشيت من نفس الطريق الي  مشي منه الشرطي الان والي المفروض انه يودي لمدينة اشلي، ولكن كان في كل مرة يوصلوا لنهاية الشارع بدل ما يوصلو لمدينة اشلي يوصلو لمدينهم الي كانوا جايين منها

استمرت المكالمات الهاتفية الي كانت توصل لمركز الشرطة وكانوا يقولو للشرطة انو الفتحة السودا الي موجودة بالسما عم تكتبر، وفي شغلة غريبة عم تصير معهم أنو أي شخص كان يحاول يغادر المدينة يختفي بشكل مفاجئ بدون أي أثر حيث أنه في الساعة 8:17 مساءً أبلغت السيدة إيلين كانتور عن جيرانها ، السيد والسيدة ميلتون ، وابنيهما ، جيفري وبروك ، في عداد المفقودين.قالت في الأتصال أن هدول الأشخاص حاولو يخرجوا من المدينة بسيارتهم ولكنهم أختفوا 


مدينة اشلي

في الساعة 7:38 صباح يوم 10 أغسطس 1952  وصلت مكالمة هاتفية من مدينة آشلي لمخفر الشرطة وقالوا أن المدينة صارت في ظلام دامس وأن الشمس ما شرقت عندهم في الساعة 10:15 صباحًا ، بناءً على طلب الشرطة بعتوا هليكوبتر لحتى تطلع فوق مدينة آشلي وتراقب الوضع ولكن المدينة ما بينت من الجو يعني الي بالطيارة ما شافو المدينة

في الساعة 12:43 بعد ظهر يوم 11 أغسطس 1952  اتصلت السيدة فيبي بمركز الشرطة وبلغت عن حالة غريبة جداً السيدة فيبي بلغت عن أن بنتها صارت تحكي مع والدها إلي هو ميت قبل 3 سنين وقالت الأم أنو بنتها كانت تحاول تخرج من الظلام الي كان موجود،، وخلال 12 ساعة تم الأبلاغ عن أكتر من 329 حالة غريبة صابت أطفال المنطقة هي الحالات كانت مشابهة لحالة البنت هي

في صباح اليوم التالي من 12 أغسطس 1952 ، أصبح الوضع مزريًا. خلال منتصف الليل ، اختفى جميع الأطفال البالغ عددهم 217 طفلاً في مدينة آشلي، مركز الشرطة تلقى أكتر من 421 اتصال من أهالي الأطفال ولكن من كتر ما كان الوضع مخيف الشرطة طلبت من الناس انو ما يطلعوا يبحثوا عن أولادهم 

في الساعة 5:19 مساءً في 13 أغسطس 1952 ، أبلغ سكوت لونتز ، رجل مسن في مدينة آشلي ، عن نيران بعيدة ومتنامية في الجنوب. وفقًا لوصفه ، يبدو أن الحريق يحول اللون الأسود البعيد إلى “أحمر وبرتقالي ساطع [يبدو] يمتد عالياً في السماء”

وطول اليوم كان المركز مستمر بتلقي المكالمات الي كانت تبلغ عن الحريق المخيف لحتى صار بعض الاشخاص يقولوا انو النار طالعا من الجزء الأسود الي بالسما 

استمرت التقارير حتى الساعة 12:09 صباح يوم 14 أغسطس 1952

 آخر مكالمة هاتفية ، قام بها السيدة بنجمين ، ذكرت أن الحريق في السماء قد نما بشدة لدرجة أنه بدأ في الظهور أثناء النهار. مدينة. انتهت المكالمة الهاتفية فجأة

لن يتم إجراء المكالمة الهاتفية التالية حتى المساء التالي.

وهلا رح نسمع مكالمة صارت في الساعة 9:46 مساءً في 15 أغسطس 1952 حط المكالمة 

وبعد هي المكالمة وصل فريق الانقاذ واخيراً الى المنطقة وشافوا انو الشي الوحيد الي موجود هو الشق الملتهب

اترك ردّاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *