اليك مجموعة قصص رعب مكتوبة قصيرة بالعامية بطريقة مثيرة جداً ستدمن قرائتها
3 قصص رعب مكتوبة قصيرة بالعامية ستدمن قرائتها
قصة مرعبة: في تاريخ 16 سبتمبر سنة 2008 قبطان أحد الجزر في مدينة نيويورك شاف شيء عم يطوف بالمي بمكان ما كان كتير قريب عالصخر او على البر فماكان قادر يعرف طبيعة الشيء هاد هل هو انسان او مجرد قمامة مرمية في البحر، لحتى يتاكد من هاد الشي ركب قارب صغير وراح باتجاه الشيء هاد لحتى يكتشف انها بنت وكان راسها داخل الماء، سحبها بشكل سريع من البحر ولحسن الحظ البنت صارت تحاول تتنفس يعني انها مازالت على قيد الحياة، كانت البنت لابسة لبس رياضي وأغلب جسمها كان احمر لانه محروق من الشمس، هي هيه بداية قصة هانا أب الي اختفت ثلاث مرات بشكل مدهش وغريب فتابع معي للأخير حتى تتعرف على قصتها كاملة

المهم بعد ما سحبها هاد الشخص من البحر وصارت تتنفس اتصل بالطوارئ واجت سيارة اسعاف اخدتها للمشفى لحتى يعملوا الفحوصات اللازمة، لحسن الحظ هانا كانت سليمة مافيها اي مشكلة جسدية وحتى انها صحيت وصارت تحكي للموظفين، انو هي قبل كم ساعة طلعت من بيتها لحتى تركض وتعمل رياضة وصارت تسأل ايش صارلي وشلون انا وصلت عالمشفى، بعد ما عملولها الفحوصات اللازمة وعالجولها حروق الشمس الي بجسمهها حكوا معها عرفوا ان اسمها هانا أب وتواصلوا مع اهلها واهلها تعرفوا عليها وقالوا انه فعلا هي بنتنا ولكن صارلها مفقودة 3 اسابيع مو ساعات متل هي قالت
لما قالوا لهانا هاد الحكي انو انتي صارلك 3 اسابيع مختفية واهلك عم يدوروا عليكي ماكانت تصدق وكانت تقول اخر شيء بتتزكره انها طلعت من البيت لحتى تركض وتعمل رياضة وفجأة شافت حالها بالمشفى،بالبداية الناس ما كتير اعطوا اهمية للموضوع وكانوا بما انها كانت البحر وعالاغلب كان غرقانة لفترة طوية وجسمها كله حروق وواضح انها عانت كتير خلال هالفترة عذروها وقالوا خلينا نعطيها مهلة كم يوم ترتاح واكيد رح تتزكر بس للاسف ما تزكرت وكانت مصرة على كلامها انها قبل كم ساعة طلعت تعمل رياضة وفجأة شافت حالها بالمشفى.
لما بلشوا المحققين يحققوا في قضيتها اكتشفوا انو هانا كانت ساكنة في سكن طلابي وفيعندها روم ميت او شريك فالسكن، وشريك السكن هاد اكد للشرطة انو فعلاً قبل 3 اسابيع هانا طلعت تعمل رياضة وكانت تاركة كل اغراضها الشخصية مثل جواز السفر الهوية الشخصية المفاتيح المصاري، كل شيء كانت تاركته بالغرفة لانها كانت رح تمشي شوي وترجع ومن اليوم هاد مارجعت واصلاً شريكها بالسكن كان مبلغ الشرطة انها مختفية والشرطة بحثت عنها في كل مكان وماكان لها اثر لدرجة انهم فقدوا الامل وصاروا يقولوا انها عالاغلب راحت ضحية شي عملية قتل واختفت

وولكن في شيء غريب جداً صار معهم اثناء عملية البحث يعني بالوقت الي كانت فيه هانا مختفيه، في واحد من متاجر ابل الي موجود بالمنطقة ومنخلال كاميرات المراقبة شافو هانا موجودة داخل المتجر وهي عم تستخدم واحد من الاجهزة المعروضة وحتى انها عملت تسجيل دخول بايملها الشخصية على هاد الجهاز بس مافي سجل لأي رسالة تم ارسالها او استلمها من الجها
والاغرب من هيك انو في هي اللحظة كان في شخص من اصدقئها داخل المتجر وشافها وواحجها بالكلام هل انتي حقاً هانا الدنيا مقلوبة عليكي وانتي هون، بس كان جواب هانا لا انا مو هانا مين هانا، وشالت حالها وطلعت من المتجر، طبعاًُ صديقها الي تعرف عليها فورا خبر الشرطة انه شافها في هاد المكان بس لبين ما اجت الشرطة كانت هانا مختفية مرة تانية، ولحتى يتاكدواً انو فعلا اشخص الي كان موجود بالمتجر هو هانا اخدوا الفيديو الي مسجلتوا الكاميرا وعرضوه على والدة هانا واكدت مية بالمية انه هي بنتها هانا بس ما حدا عرف ليش هانا كانت عم تنكر انها هانا
شاهد ايضاً: 3 قصص رعب مخيفة جدا وحقيقية طويلة
شاهد ايضاً المزيد من قصص اختفاء
شاهد القصة بفيديو يوتيوب اسم القناة سكطعش
والحادثة هي تكررت عدة مرات في اكتر من مكان مرة في ستار بكس مرة في صالات رياضية او نوادي رياضية وكانوا الناس يبلغوا الشرطة لما يشوفو هانا ولكن كالعادة لبين ما تجي الشرطة بكون هانا اختفت، والشيء الي جنن الشرطة وجنن الناس كلها هانا كانت تاركة كل اغراضها بالبيت شلون كانت عم تدخل عالنادي بدون كرت النادي شلون كانت عم تشتري من ستار بكس بدون مصاري، لان هانا حرفيا ما كان معها اي شي كانت لابسة شورت الرياضة وبس (مو بس شورت كانت لابسة من فوق كمان بس انو ما معها ولا شي)
وواصلا وين عم تنام هانا من وين عم تاكل شلون عم تشرب شلون هي عايشة بدون ولا شي ما حدا بيعرف ابدا، في هي اللحظة الشرطة صارت تطلع بسيناريوهات انو شلون هانا طلعت من المتجر مشيت لمكان قريب من البحر بعدين نزلت تسبح بعدين وصلت عالجزيرة وغرقت الخخخ ولكن كلها كانت فرضيات ما حدا بيعرف ايش اللي صار مع هانا وشلون وصلت للجزيرة حتى هانا نفسها مابتعرف
,وللجدير بالذكر انو لما كانت بالمشفى وكانت ترفض القصة الي حكولها ياها وتقول انو انا طلعت امشي وبعدين لقيت حالي بالمشفى عملوا لها فحص لدماغها ولاعصابها حتى يعرفوا اذا في مشاكل بمخها تخليها تنسى وتبين معهم انو حالة جسمها العضوية سليمة مية بالمية ومافي ولا شيء خربان فيها فرجحوا انو يكون الموضوع نفسي بمعنى انه عندها مشكلة نفسية خلتها تنسى الشيء الي صار
المهم الوقت مشي وهانا رجعت لاهلها الحمدالله وكملت دراستها وبعد خمس سنين صارت مدرسة وفي يوم من الايام وهي رايحة لدوامها اختفت مرة تانية زملائها بالعمل شافوها قبل ما تختفي وقالوا انها كانت رايحة باتجاه المدرسة الي بتدرس فيها ولكن مادخلت للمدرسة ومابيعرفوا وين راحت،قدرت الشرطة عن طريقة شبكة الموبايل يحددوا مكان موبايلها تبين انه مركون في مكان قريب من المدرسة فعلاً بس ماكانت هانا موجودة بحثوا كثير حوالي المنطقة الي كان فيها الموبايل بس مالقوالها اثر
بعد يومين والدة هانا بيجيها اتصال من رقم غريب ولما جاوبت عليه بتطلع هانا هي المتصل بتقلها انا مابعرف وين انا ولا بعرف ايش الي عم يصير بس انا بخيير وانا موجودة في الحديقة الفلانية وهاد موبايل شخص شفته بالحديقة وطلبت اني استخدمه لحتى اتصل فيكي
لحد الان مافي ولا شخص عنده تفسير للموضوع ولا حتى هانا قادرة تفسر الشي الي عم يصير معها ومن كتر ما فكرت بالموضوع صارت تحسن بالذنب او صار معها مشاكل نفسية انو انا وين كنت هي الايام في شي عشرين يوم او 25 يوم ممحين من ذاكرتي وكل الناس عم تحكي بقصتي الي انا نفسي ما بعرفها، وبسبب الظروف هي هانا قررت تنقلم لمكان جديد ما يكون في ناس تعرف قصتها لحتى تريح راسها من الحكي ومن قصص اختفائها، وفعلاً انتقلت لمنطقة جديدة وبدأت تدرس بمدرسة جديدة والحياة كانت حلوة، والمسؤولين بالمدرسة والطلاب كلهم بحبوها وكل بيحكي عنها بالخير
زمشي الوقت وصرنا بشهر سبتمبر سنة 2017 صارت الاخبار تذيع انه في اعصار قوية رح يضرب الجزيرة الي ساكنة فيها هانا وكانوا كل اصدقائها وكل الناس الي موجودين بالجزيرة عم يستعدوا لحتى بطلعوا من الجزيرة قبل ما تجي العاصفة الا هانا كانت رافضة تترك الجزيرة وفي يوم 15 سبتمبر قبل ايام قليلة من العاصفة بعض المسؤولين الي بالمدرسة طلبوا انهم يعملوا اجتماع وكان المفروض انو هانا تحضر
الاجتماع ولكنها ماحضرته واكتشفوا انها اختفت للمرة الثالثة اتصلوا فيها وراحوا عبيتها ولكنهم مالقواهها ، كان في وحدة من اصدقائها بتعرف أنو مكانها المفضل بالمنقطة هو الشاطئ فاراحت هي والشرطة على المكان لحتى يدوروا عليها وفعلاً شافوا سيارتها، مصفوفة جنب الشاطئ وفيها كان اغراضها والمصاري محطوطين على مقعد السيارة، بس ما في اثرر لهانا من وقتها لحد الان هانا مختفية
ممكن تسالأ حالك انو معقول مالاقوا تفسير للشي الي عم يصير معها؟؟؟ الحمدالله لاقوا تفسير واكتشفوا ان هانا عم يصير معها شيء اسمه الشرود الانفصالي، وهي الحالة لما بتصيب شخص بتخليه ينسى كل معلوماته الشخصية وذكرياته ولكن ما بتنسيه فطرته، يعني مثلا الشخص الي بتجيه هي الحالة بيضل متزكر انه لازم يشرب مي وياكل لحتى يضل عايش وبيعرف من وين يجيب اكل وبيعرف كل الاشياء هي
بس كل شي معلومات وذكرات شخصية ما بيعرفها، وهي الحالة مو دائماً بتستمر لساعات ممكن او لايام متل ما صار معها لما اختفات اول مرة ضلت معها لمدة 3اسابيع وتاني مرة يومين وتالات مرة مع الاسف ما منعرف اذا لحد الان هانا في حالة الشرود الانفصالي وانها موجودة في شي مكان او انها راحت مع العاصفة وانتهى امرها

جريمة كورية
صباح يوم 21 مايو سنة 1989 وتحديداً في منطقة goejeong dong في كوريا الجنوبية، طلع المواطن لي على سطح المبنى الي ساكن فيه لحتى يصلح خزان الماء تبع بيته، لما كان طالع على الدرج بيتفاجئ بجثة شخص مرمية على درج الطابق الثاني للمبنى، وكان ملفوف حول رقبته كبل آنتيل تلفزيون وهذا الشخص كان عاري!

وبنفس الوقت لي شم ريحة حريق كانت قوية جداً ولما حاول يلحقها ويشوف مصدرها من وين جاي اكتشف انها طالعة من بيت جيرانه الي في نفس الطابق، (قصدي الطابق الثاني الي شاف فيه الجثة)

لما دخل على البيت الي كانت طالعة منه الدخنة شاف انه مصدر الدخان كان بطانية بتحترق وجنب البطانية كمان كان في أم وأولاده الاثنين للاسف ميتين، واذا رح تسألني كيف عرف أنهم ميتين من أول ما شافهم يمكن يكون مغمى عليهن من الدخان مثلاً…
هذا الشي مستحيل يصير لانو رؤوسمه كانت مقطوعة ومركونة بالزاوية!

المشهد كان مخيف وصادم جداً لكل الناس حتى للشرطة الي وصلت على المكان لحتى تحقق بالموضوع.
بعد شوية تحقيق اكتشفوا ان الشخص الي كان مرمي على الدرج هو من نفس عائلة الأشخاص الي بالبيت وعلى الأغلب هو الأب

وبعد شوية تحقيقات عرفوا ان الشخص الي كان على الدرج اسمه يوين جوين وعمره 30 سنة وفعلاً هو كان أب الولدين الي كان عمر الكبير فيهم 8 سنين والصغير 6


حالة البيت كانت سيئة جداً جداً البيت كان مدمر وبناء على حالة البيت وعلى حالة الاولاد والأم انه الشي الي صاير مو صدفة بل كان بفعل فاعل، وأول شخص شكوا فيه هو الاب الي كان ميت بس كان برا البيت، والاغلبية ما كانوا مقتنعين أنو ليش أب يقتل مرته واولاده أو اصلاً هو كمان ميت مين الي قتله؟
لما بدئت الشرطة بتحليل الجثث شافوا أن الاولاد والام كانوا لابسين بيجمات يعني على الأغلب كانوا نايمين لما صارت الحادثة.
وكمان كان في جروح كثير في كل اجسامهم هي الجروح غير الرؤوس المقطوعة الي كانت مشهوة كمان !

لذلك حاولوا انهم يفكروا بسيناريو للحداثة الي صارت بالبيت وقالوا انو على الأغلب المجرم قتلهن وعمل الشي الي عمله فيهن وبعدين غطاهن ببطانية وشعلها وهرب.
طيب هاد الحكي ممكن يفسر حالة البيت بس حالة الاب ايش تفسيرها؟؟ هل ممكن يكون انتحر أو خنق حاله بما انه كان كابل ملفوف على رقبته؟
شاهد المزيد من قصص الرعب
تابع قناتي على اليوتيوب اسمها سكطعش
بهاد الوقت الشرطة بدئت انها تفتش بملف الأب لانهم كانوا شاكين فيه، ولما عرفوا انه عنده سوابق من قبل زاد الشك أكتر
لانه قبل الحادثة هي بشهرين كان بالسجن بتهمة الاعتداء وتم اطلاق صراحه يوم 1 مايو يعني قبل 20 يوم من الحادثة
وكل ما تعمقوا بالبحث عنه أكتر كل ما زادت الشكوك فيه، لانه بحسب كلام الجيرانه كانو يقولوا انهم كل يوم بالليل بيتخانق مع زوجته وصوتهن بتعبي الحارة، طبعاً زوجته بين قوسين.. ليش بين قوسين؟ لانو هالشخصين كانوا على علاقة مع بعض من عشر سنين يعني من 1979 وطول الوقت عايشين مع بعض وخلقوا اولاد وهم مو متزوجين بشكل رسمي
وما سجلوا زواجهن بشكل رسمي الا لسنة 1986 يعني قبل الحادثة ب3 سنين
وكمان كانوا يقولوا الجيران انه كان يغار عليها كتير لدرجة انه مستعد يعمل مشكلة على أي شي بتعمله زوجته.
المشكلة الي كانت عم تواجها الشرطة انو الزوج الي هو المشتبه فيه الوحيد ميت، فماممكن يحققوا معه ومافي طريقة يعرفوا معلومات أكتر عن القضية.
في شغلة انتبهت عليها الشرطة اثناء التحقيق انو في فترة الثمانينات كانت المخدرات جداً منتشرة في المنطقة الي ساكنين فييها واغلب الجرائم الي كانت تصير هي بسبب المخدرات لانه ببساطة المجرمين بيغيبوا عقلهم وبيعملوا الي بدهن ياه بدون ما يحسوا.
فطلعوا بنظرية أنه ممكن يكون الاب كان متعاطي وعقله غايب فجأ عالبيت ارتكب جريمته وبعدها انتحر.
ولحتى يتاكدوا من هاد الشي بعتوا جثة الأب للمشفى لحتى يحللوها ويشوفوا اذا في بجسمه اثار مخدرات او لا وبالفعل كانن المخدرات موجودة في جسمه
فبناء على هذا الشرطة افترضت انه الاب رجع على البيت وهو متعاطي وصار شجار بينه وبين زوجته لهذا السبب والاب فقد عقله وجاب سكين من المطبخ وعمل الي عمله فيهن وبعدين طلع وخنق حاله بالكبل… كل هاد لانه كان تحت تأثير المخدر
وبما انه هو المشتبه فيه الوحيد وهو ميت فتقفلت القضية على هاد الاساس وماقدروا يعملوا اي شي ولا يحاكموا حدا على الجريمة الي صارت لانو باختصار المجرم مات.
حيقية جيف القاتل!
اليوم رح احكيلكم قصة جيف القاتل، جيف القاتل هو شخصية من شخصيات الكريبي باستا. واذا ما بتعرف ايش هي ال كريبي باستا هي باختصار قصص رعب او اساطير او شخصيات ورسومات بينشرها اشخاص على الانترنت وبامكان اي شخص ينشر القصة بطريقته الخاصة او يضيف عليها اشياء وكلمة كريبي باساتا مؤخذة من كلمة كوبي باستا والي معناها نسخ ولصق ..والمفروض انو هاد الوصف يعبر عن حالة القصص هي انو كتير اشخاص بتنسخها وبتنشرها
اليوم رح احكيلكم قصة جيف القاتل ولكن هي القصة غير القصة المعروفة الي هي انو بيطلعوله متنمرين وبيقتلهم لا قصة تانية … هي ميزة الكريبيباستا
قصة جيف القاتل

جيف كان عايش في منطقة فقيرة في المكسيك وكان عايش مع اهله في بيت صغير، وعنده اخت اسمها ميري واخ ، اسمه جيمي، والدته كانت بالبيت ما بتشتغل شي ووالده كان بيشتغل حداد، وجيف كان انطوائي كتير الى ابعد الحدود كان يكره انه يختلط او يحكي مع اي شخص واي شخص كان يحاول انه يتقرب منه او يحكي معه كان يضربه ويبعد عنه
شاهد ايضاً: نظرية الزواحف البشرية وعلاقتها بالمشاهير!
لما صار عمره 17 سنة صارت علاماته سيءة جداً بالمدرسة ومو بس علاماته الي صارت سيئة حتى تصرفاته لانه صار مدمن كحول ومخدرات، ولهل الاسباب جيف ترك المدرسة وراح يشتغل في سوبر ماركت لحتى يقدر يغطي مصاريفه لحاله.. وكان مكتئب جداً بهي الفترة بسبب هي الاشياء… لما صار عمره 18 اهله عرفو انو جيف مدمن فاخدو منو المصاري وصارو يراقبوه ويتحكمو فيه بشكل كبير
حالته صارت مزرية كتير لانه مدمن والشخص المدمن لما تقطع عنه الشي الي مدمن عليه فجأة رح يصير معه اضطرابات نفسية وجسدية كتير، حالته كانت سيئة كتير لانو اهله ما عم يخلوه يطلع برا البيت وبيوم من الايام جيف دخل بنوبة ممكن نعتبرها نوبة صرع او شي مشابه اهلها جسم صارف يرجف بشكل مخيف وصار يشوف ويتخيل اشياء غريبة كتير صار يهلوس (مابعرف ليش بذكرني بحالي) المهم.
في هي الليلة الي جيف دخل في هي النوبة.. صحي بنص الليل وراح على المطبخ واخد اكبر سكينة موجودة عندهم وتسلسل على غرفة امه وابوه وطعنهم لحتى ماتو، وبعدها طلع من غرفته وراح على غرفة اخوه جيمي، في هي الاثناء اخته ميري كانت عم تسمع الاصوات والضوضاء هي بس ماكانت عارفة من وين مصدرها فطلعت من غرفتها وراحت على المطبخ لحتى تشرب مي ولما دخلت عالمطبخ أول شي لاحظته انو البواب كانت مفتوحة واكبر سكينة عندهم مو موجودة بمكانها، شربت المي واجت لحتى تروح على غرفتها لما التفت شافت جيف وراها وبايده السكينة كلها دم وكان مبتسم ابتسامة عريضة كتير وجيف سألها دو يو وانت تو سلييب هل تردين النوم ؟
جيف بعد ما خلص على اهله كلهم هرب من البيت وراح تخبا في بيت مهجور لانو كان تعبان وبده يرتاح وطبعاً الشرطة كانت عم تدور عليه وفعلاً بعد فترة قصيرة الشرطة قدرت تمسكه
لما مسكته الشرطة اخدوه وحطوه بمصحة نفسية لحتى يعالجوه لانو مو بني ادم طبيعي ابدا، بالمصحة حطوه بغرفة صغيرة مافيها شي غير شباك واحد وحطو بالغرفة كاميرا مراقبة لحتى يراقبوا تصرفاته. بعد يومين في المصحة اجت ممرضة لحتى تقدمله وجبة اكل لحتى ياكل ، جيف لما شاف الممرضة عمل حاله نايم لحد ما قربت لجنبه نط من الفرشة و حاول انه يقتل الممرضة.. بس طبعاً ممرضة بمصحة نفسية ومع شخص حالته متل حالت جيف اكيد بتكون اخدة الاحتياطات اللازمة وفعلا الممرضة كان في معها اسيد في جيبها بتستدخمه بالحالات الطارئة هاد الاسيد كان مخفف شوي شوي مو كتير يعني مابيحرق لدرجة مميتة بس بيحرق شوي بيعملوه بهاد الشكل لحتى يخدروا المريض او يقدرو انهم يمكسوه بالحالات الطارئة
رشت الاسيد على وجهه ووجه احترق وراحت ملامحه بس بعد تداهم وتدافش بينه وبين الممرضة قدر انو يطلع من الغرفة ويهرب من المصحة.جيف لما هرب من المصحة كان يروح على المقابر ويتصرف تصرفات